مستقبل إعلانات واتساب، وتحديث جديد في إعلانات قوقل ✨

2 يوليو 2025 بواسطة النشرة التجارية #العدد 61 عرض في المتصفح
يا هلا والله.. وحياكم في عدد جديد من نشرة مكاسب التجارية، نشرة للتجار تهتم بكل جديد في التجارة الإلكترونية والبيرفورمانس ماركتنج.. كل أربعاء في بريدك. ✅

فكر فيها💡

هل ستلقى إعلانات واتساب استحسان من العملاء ؟.. تحليل لقرار ميتا وتوقعات المستقبل📱💬

في خطوة مفاجئة، أعلنت شركة ميتا عن خططها لإدخال الإعلانات داخل تطبيق واتساب، هذا القرار أثار تساؤلات كثيرة حول تأثير هذه الإعلانات على تجربة المستخدمين، وهل سيكون المستخدمون مستعدين لقبول الإعلانات في التطبيق الذي طالما كان خاليًا من الإعلانات. 🌍📊

📌 تفاصيل القرار.. كيف ستعمل الإعلانات في واتساب؟

وفقًا لخطة ميتا، ستبدأ الإعلانات بالظهور داخل تبويب "الحالات" في واتساب، والذي يشمل الحالات والقنوات التي تتابعها.👁️

سيتم تخصيص هذه الإعلانات بناءً على عدة عوامل مثل..

✅الموقع الجغرافي.

✅اللغة.

✅القنوات المتابعة.

✅النشاط على منصات ميتا الأخرى مثل فيسبوك وإنستجرام.

هذه الإعلانات ستكون موجهة بشكل ذكي بحيث تعرض محتوى يناسب اهتمامات العملاء بناًء على نشاطهم عبر الإنترنت، مما يعني أنه سيكون هناك استهداف دقيق للإعلانات.🏷️

من المتوقع أن تُدر هذه الخطوة إيرادات تصل إلى 10 مليارات دولار سنويًا بحلول عام 2028، مما يعكس مدى أهمية هذه الاستراتيجية من وجهة نظر ميتا.💵

🤔 هل سيتقبل المستخدمون الإعلانات؟

رغم أن الميزة الجديدة قد تحظى بقبول في بعض المناطق، مثل البرازيل والهند حيث يكون المستخدمون أكثر تقبلًا للإعلانات، إلا أن المستخدمين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة قد يواجهون مقاومة شديدة.🤷‍♂️💭

السبب الرئيسي في هذا الرفض المحتمل هو أن المستخدمين في هذه المناطق قد يشعرون أن إدخال الإعلانات ينتهك مبدأ الخصوصية الذي كان جزءًا أساسيًا من تجربة واتساب منذ البداية، وقد يتخوفون من أن هذه الخطوة قد تكون بداية لتوسيع الإعلانات إلى مناطق أخرى داخل التطبيق، مما يؤثر على استخدامهم للتطبيق.😕

📉 تأثيرات محتملة على تجربة المستخدم

من أبرز المخاوف التي أثيرت حول هذه الخطوة هي التأثير على تجربة المستخدم.🤔

الإعلانات قد تؤثر على سلاسة التطبيق: مع إضافة الإعلانات، قد يُصبح التطبيق أقل سلاسة في الاستخدام، وهو ما قد يؤدي إلى إحباط المستخدمين.

فقدان الثقة في التطبيق: تاريخ واتساب كان مرتبطًا بالتواصل الخاص والآمن، وبالتالي قد يشعر بعض المستخدمين أن هذه الإعلانات تؤثر على تلك الثقة.🔒

الخبراء يحذرون من أن الإعلانات الزائدة أو الاستهداف المفرط قد يؤدي إلى فقدان المستخدمين للتطبيق في المستقبل.👀

بينما تسعى ميتا إلى تحقيق إيرادات ضخمة من خلال هذه الإعلانات داخل واتساب، يبقى السؤال الأساسي: هل سيقبل المستخدمون هذه الإعلانات؟🚀

يجب على أصحاب المتاجر الإلكترونية التكيف مع هذه التغيرات بذكاء، هذه الإعلانات يمكن أن تكون فرصة رائعة للوصول إلى جمهور مستهدف وزيادة المبيعات، ولكن يجب التوازن بين تحقيق الأرباح والحفاظ على تجربة المستخدم.👥

هل ترى أن الإعلانات في واتساب ستكون فرصة جيدة لزيادة التفاعل مع جمهورك؟، شاركنا رأيك!💬

📍لمزيد من التفاصيل، اطلع على المصدر من هنا

***

خبر يهمك📰

نسبة ٥٦٪ من الشركات تقدم عروضًا مخصصة: هل يستفيد متجرك من هذه الفرصة؟💡

في دراسة  تم الكشف عن أن 56% فقط من الشركات تقدم عروضًا مخصصة لعملائها بناًء على سلوكهم أو بياناتهم السابقة، هذه النسبة تُظهر أن الكثير من الشركات تفتقد فرصة ثمينة لتعزيز التفاعل والمبيعات باستخدام استراتيجيات التخصيص.🎯

📌ما هو التخصيص؟

التخصيص في التسويق يعني تقديم عروض أو رسائل موجهة خصيصًا لكل عميل بناًء على بياناته الشخصية أو سلوكه السابق مع العلامة التجارية، هذا يشمل تحديد اهتمامات العميل، وتفضيلاته، وسجل مشترياته لإرسال عروض تتناسب مع احتياجاته.😎

💬لماذا هو مهم؟

التخصيص يساعد في خلق تجربة تسوق فريدة لكل عميل، مما يزيد من شعوره بأن العلامة التجارية تهتم به.💖

التخصيص يعزز من التفاعل مع العملاء ويشجعهم على الشراء المتكرر.💖

يساعد في زيادة الولاء للعلامة التجارية، حيث يربط العميل علامته التجارية بتجربة تسوق مخصصة ومميزة.💖

💼 كيف يمكن لأصحاب المتاجر الاستفادة من هذه البيانات؟

التخصيص ليس مجرد رفاهية، بل هو ضرورة لتحقيق النجاح المستدام وزيادة مبيعاتك.

إليك كيفية الاستفادة من هذه الاستراتيجيات..

1. تحليل بيانات العملاء📊

استخدم أدوات التحليل مثل Google Analytics أو أدوات CRM لفهم سلوك عملائك، وتعرف على ما هي المنتجات التي يشترونها، وما هي اهتماماتهم، وما هي العروض التي تفاعلوا معها سابقًا.

هذا التحليل يمكن أن يُظهر لك أنماط الشراء التي تساعدك في فهم سلوك العملاء بشكل أعمق.🔍

2. تقديم عروض مخصصة 💸

وفقًا للبيانات التي جمعتها، قدم عروضًا مخصصة للعميل، على سبيل المثال، إذا كان العميل قد اشترى منتجًا معينًا، يمكنك إرسال عرض خصم على منتج مكمل أو تقديم منتجات مشابهة له.💡

هذا سيشجع العميل على العودة إلى متجرك لإجراء عملية شراء أخرى، مما يزيد من معدلات التحويل.

3. التواصل الشخصي مع العملاء 📧

استخدم البريد الإلكتروني أو الرسائل القصيرة لإرسال رسائل مخصصة تتضمن توصيات للمنتجات بناءً على سلوك العميل.

على سبيل المثال: "نظرًا لأنك اشتريت [المنتج]، نعتقد أنك قد تحب [المنتج المكمل]"، هذا النوع من الرسائل يعزز التفاعل الشخصي ويزيد من الولاء للعلامة التجارية.📲

4. التفاعل مع العملاء بعد الشراء 🤝

بعد أن يقوم العميل بشراء منتج من متجرك، يمكنك متابعة ذلك برسالة شكر أو عرض خاص للمشتريات المستقبلية، هذا يعزز من الارتباط العاطفي مع العلامة التجارية ويشجع على الشراء المستمر.

اليوم أصبح التخصيص جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق الناجحة، من خلال تقديم عروض مخصصة وتحليل سلوك العميل بدقة، يمكنك زيادة المبيعات وتعزيز الولاء للعلامة التجارية.📈

***

خبر📰

هل أنت مستعد للجيل الجديد من حملات Demand Gen؟ tCPC في خدمتك!🚀

في خطوة جديدة من جوجل، تم الإعلان عن إطلاق استراتيجية مزايدة جديدة تحت اسم tCPC – تكلفة النقرة المستهدفة، وهي ليست مجرد تطوير، بل توجه جديد تمامًا في إدارة حملات الإعلانات الرقمية.

نعم، إنها tCPC وليست tCPA المعتادة! الفرق كبير جدًا.

🎯 ما الذي يميز tCPC؟

tCPC مصممة خصيصًا لحملات (Demand Generation)، وتستهدف شيئًا واحدًا بوضوح..

جذب أكبر عدد ممكن من النقرات مع الالتزام بتكلفة نقرة متوسطة تحددها أنت.

وبخلاف استراتيجيات مثل tCPA التي تركّز على تحقيق التحويلات (Conversions)، فإن tCPC تهدف إلى زيادة الزيارات إلى موقعك بطريقة أكثر تحكمًا في التكلفة، مما يجعلها مثالية حين يكون هدفك هو التوسع في الوعي أو اختبار السوق دون إنفاق عشوائي.

📌 ومع هذه الرؤية، تأتي المزايا الفنية لتكمل الصورة..

🧩 يمكنك ضبط حدود تكلفة النقرة المستهدفة (tCPC) على مستوى كل مجموعة إعلانية داخل الحملة، وليس فقط على مستوى الحملة ككل.

وهذا يعني أنه يمكنك تخصيص ميزانية أدق لكل شريحة من جمهورك حسب الأهمية أو الأولوية.

🧩 والأهم: عند تعارض إعدادات المجموعة الإعلانية مع إعدادات الحملة، فإن إعداد المجموعة الإعلانية هو من يسود.

💡 هذا يمنحك مرونة استثنائية في التحكم بالأداء، ويتيح لك تحسين كل جزء من الحملة بشكل منفصل بما يتناسب مع أهدافه.

🧠 كيف تعمل استراتيجية tCPC؟

تعتمد tCPC على خوارزميات ذكية من Google تقوم بتحديد السعر الأنسب للنقرة في كل مرة يُعرض فيها إعلانك، وذلك بناءً على عاملين أساسيين..

📊 البيانات التاريخية

تحلل Google أداء حملاتك السابقة، مثل الأوقات التي حصلت فيها على أكبر عدد من النقرات، والمواقع التي استجابت بشكل أفضل، وأنواع الإعلانات التي أدت إلى أفضل النتائج.

🔍 الإشارات اللحظية (اللحظة التي يُعرض فيها الإعلان)

وتشمل معلومات مثل..

✅نوع الجهاز (جوال، كمبيوتر...)

✅الوقت من اليوم

✅الموقع الجغرافي للمستخدم

✅سلوكه الرقمي (هل زار موقعك من قبل؟ هل أبدى اهتمامًا بمنتجات مشابهة؟)

⏱️ بناءً على هذه المعطيات، تختار جوجل تلقائيًا القيمة المناسبة للمزايدة في نفس لحظة عرض الإعلان، بما يساعد على تحقيق أكبر عدد ممكن من النقرات، مع الحفاظ على متوسط التكلفة الذي حددته مسبقًا.

والنتيجة؟

✅ نظام مزايدة مرن ودقيق

✅ يوازن بين الميزانية والأداء

✅ ويمنحك مزيدًا من التحكم دون الحاجة لتدخل يدوي مستمر

🎯 متى يُنصح باستخدام tCPC؟

إذا كان هدفك الأساسي هو..

✅ جذب زيارات عالية الجودة إلى موقعك

✅ تحقيق أقصى استفادة من ميزانيتك الإعلانية

✅ إدارة الأداء بذكاء ومرونة

فـ tCPC هي خيارك الأمثل.✨

📍لمزيد من التفاصيل، اطلع على المصدر من هنا

***

اسمع 🎧

مفاجأة: علامتك التجارية لا تحتاج إلى ميزانية تسويقية ضخمة لتنجح😮

تعلّم من تجربة مطاعم "فينور" كيف تُبنى العلامة من الداخل لا من الإعلانات.

📌إذا كنت تعمل في التسويق أو تقود متجرًا إلكترونيًا، فغالبًا سمعت هذه المعادلة كثيرًا..

👎"ادفع أكثر = تصل أسرع".

لكن ماذا لو كانت القاعدة الأهم هي..

👍"اصنع تجربة استثنائية، واجعل عملائك هم من يُسوّقون لك"؟

في هذه الحلقة من بودكاست "بزنس قصمان"، يكشف صالح الرشودي، مؤسس سلسلة مطاعم فينور، كيف استطاع بناء براند قوي ومعروف دون إنفاق ضخم على الإعلانات، إليك أبرز ما يمكن أن تطبقه مباشرة..

✅ أهم الدروس المستفادة

1. الجودة التشغيلية هي أقوى حملة تسويق

ما يجعل العميل يعود ويُرشّحك لغيره ليس الإعلان، بل تجربة متقنة..

📎طعام بجودة ثابتة

📎خدمة نظيفة وسريعة

📎جو مريح

📎استجابة حقيقية لأي شكوى

كل هذه عناصر تجعل العميل يكتب تقييمًا، ويُشارك تجربته، ويتحول إلى سفير مجاني لعلامتك.

2. اكتب شراكتك كما تكتب عقود الموردين

لا تعتمد على العلاقات الودية في المشاريع، بل على أوراق رسمية توضّح بدقة..

🖋من يدير

🖋من يدفع

🖋من يتحمل المخاطر

🖋من له النسبة التشغيلية

فكلما كانت الشراكة أوضح، كانت فرص الاستمرار والنمو أكبر.

4. المنيو ليس تفاصيل طعام... بل خطة تشغيل وتسويق

قبل تأجير المكان أو شراء المعدات، حدد الأساسيات..

ما نوع المطعم؟ ما أسلوب الخدمة؟ ما نوع الطهي؟

👌المنيو يحدد كل ذلك، وهو حجر الأساس في تحديد التكاليف، وهوية العلامة، وحتى شكل المحتوى التسويقي لاحقًا.

5. الإعلان لا يُصلح ما أفسده المنتج

قد تنجح الحملة الإعلانية في جذب الزوار لأول مرة، لكن لا إعلان في العالم يستطيع أن يُجبر العميل على العودة مرة أخرى إلى تجربة سيئة.

فالعلامات التجارية التي تبني ولاء طويل الأمد تركز أولًا على..

☕المنتج الذي يستحق التصوير والمشاركة

☕تجربة العميل التي تدفعه للتوصية والتقييم

في حالة "فينور"، لم تكن التقييمات المرتفعة نتيجة لميزانيات إعلانية ضخمة، بل كانت ثمرة خدمة ثابتة، وطعام بجودة موثوقة، وحرص حقيقي على التفاصيل التي تترك الانطباع من لحظة دخول العميل حتى مغادرته.

6. نجاح العلامة لا يُقاس بالبدأ… بل بالثبات اليومي

التشغيل اليومي هو العمود الفقري لأي مشروع، وهو ما يميّز بين مطعم يتوسع وآخر يتوقف بعد فترة قصيرة.

فالتشغيل لا يعني فقط فتح الأبواب، بل يشمل..

⚡التدريب المستمر: لأن الفريق الجيد لا يُولد جاهزًا، بل يُصقل باستمرار

⚡الرقابة على الجودة: لضمان تقديم نفس المستوى مهما تغير الوقت أو الظروف

⚡استقرار الفريق: تقليل التبديل في الطاقم يحافظ على الروح والثقافة الداخلية

⚡وضوح العمليات: وجود أنظمة واضحة تسهّل التكرار وتقلّل الأخطاء

🔚الخلاصة؛ ابدأ من الداخل وسيتولى السوق نشر قصتك!

🎧استمع إلى الحلقة كاملة من هنا:

أسرار نجاح المطاعم | بزنس قصمان

أسرار نجاح المطاعم | بزنس قصمان

***

إذا أعجبتك النشرة.. شاركها مع شخص مهتم بالتجارة الإلكترونية. 💙

اشترك في النشرة من خلال هذا الرابط: النشرة التجارية من مكاسب.

مشاركة
النشرة التجارية من مكاسب

النشرة التجارية من مكاسب

نشرة أسبوعية تهتم بالتجارة الإلكترونية، وكل ما يخص تنمية المتاجر.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من النشرة التجارية من مكاسب