صفحة بيضاء

بواسطة صابرة عبدالمجيد #العدد 8 عرض في المتصفح
نحن من نملأ صفحاتنا البيضاء بما نُحب.

مساء الخير يا مدهش!

هذه المساحة لك الآن.. لتكتب كلمة أو كلمتين.

لتقول شيئًا ما لنفسك قبل أن تقوله لي.

لتعتاد على الكتابة..

وألا تترك صفحاتك بيضاء.. بل تملأها بكل أفكارك وما تخشى قوله دومًا.

في الأيام الماضية كنت تقرأ لي أكثر مما أقرأ لك. أكثر مما أستمع إليك.

لكن الحال هو أنني أُحب أن أستمع إليك أكثر مما تستمع إليّ.

لذا هل يمكنك أن تكتب سطرًا واحدًا قبل أن تنام؟

أن أجد شيئًا ما فيك هنا!

هل يمكنك ألا تتردد...؟

وهلا أبقيتني هذه المرة على قيّد دهشة!

صابرة عبدالمجيدJumana MiladAreej3 أعجبهم العدد
مشاركة
نشرة دهشة

نشرة دهشة

يقول يوسَّا: «لا يختار الكاتب موضوعاته، بل الموضوعات هي التي تختاره». وأنا أؤمن بأن الدهشة هي من اختارتني، كي أواصل اختراعها لأجلك كل أربعاء.

التعليقات

جارٍ جلب التعليقات ...

المزيد من نشرة دهشة