رفع الستارة عن تعليقات مختارة - العدد #1

استغرقت كتابة هذه المقدمة وقتا طويلا، نظرا لرصيدي اللغوي المنحدر باستمرار؛ ما يفسر كون هذه النشرة تعتمد بشكل كبير على الصور، لذا آمل حقا أن تنال إعجابك💚.

منذ ثلاث سنوات تراودني فكرة إطلاق نشرة بريدية، حتى أنني اخترت أسماء مختلفة لمواضيع مختلفة قد تتناولها نشرتي، لكن كالعادة وإلى جانب تسويفي لعديد من الأمور😌؛ سوفت الفكرة وتبخرت مع مرور الوقت.

اليوم، لا أذكر كيف - نعم، لم تمض بضع ساعات على الأمر وفعلا نسيت- راودتني فكرة النشرة مجددا، فاستذكرت آخر موضوع راودني، ألا وهو "التعليقات المميزة" التي أصادفها أثناء تصفحي للإنترنت، وبما أنني من هواة قراءة التعليقات؛ غالبا ما أجد معلومات مهمة وحكايا وتفاصيل طريفة، ما الذي يمكنك فعله في هذه الحالة أيها القارئ؟ أي نعم، تلجئ للقطات الشاشة 🙄 وهو ما أفعله أنا ✌️، لكن مع الوقت تتكدس اللقطات في هاتفي المسكين وننتهي إلى تذمره ثم حذفها نهائيا، ورغم أني أنشئت مؤخرا قناة على تلغرام فقط لرفع الصور وإراحة هاتفي، لكن لا زال الوضع غير مُرض.

ولذا تحديت نفسي في ساعة من الزمن لإنشاء هذه النشرة وإطلاقها وإلا لن أفكر بالموضوع مرة أخرى أبدا 🙃

حاول عقلي المثالي خلق عذر مثل: هذا النوع من المحتوى موجود وشائع من قبل، لكن لا بأس بالمحاولة!

والآن، إليك تعليقات هذا العدد👇:

ملاحظة: بعض التعليقات قد تكون بلغات أخرى، سأحاول جهدي ترجمتها رغم اقتناعي بأن تفسير الطرائف يفسدها

عندو بزاف مطلڨش: لم ينشر منذ مدة 👀

شاهد الفيديو 

 LMD هو نظام التدريس في الجامعة الجزائرية وهو اختصار للتدرج: ليسانس- ماستر- دكتوراه "license -master- doctorat"

والتي يقابلها:

"Laisse moi dormir"

بمعنى: دعني أنام، مع الحفاظ على نفس الاختصار 🙂

-كناية عن فشل النظام-

آمل أنك وصلت هنا على خير، تفضل بمتابعة النشرة إن أعجبتك، أراك ولقطاتي الأسبوع المقبل إن شاء الله 👋