أجب على السؤال السهل واحصل على هداياك الآن |
بواسطة يونس بن عمارة • #العدد 10 • عرض في المتصفح |
عدد لطيف ومُوجز
|
|
جمعة مباركة يا أصدقاء. |
ما شاء الله صار عددكم قرابة الألف (984 مشتركًا ومشتركة)، وهذا ممتاز. أُدعو أصدقائكم للاشتراك فالمزيدُ من المحتوى الرائع قادم في المستقبل إن شاء الله. |
سيكون هذا العددُ مُوجزًا، وبه هدايا قيّمة. |
كيف تحصل على الهدايا؟ |
تابع معي. أجب على السؤال أدناه بالردّ على هذه الرسالة التي وصلتك في بريدك (سيصلني ردّك وسأقرأ بإذن الله كل ردٍّ وسأجيب عليه) أو التواصل معي مباشرة عبر تلغرام. |
والآن: كيف تحصل على الهدايا؟ لكن أليس من المفترض أن تسأل أولًا ما هي الهدايا؟ نعم! هذا هو المفترض... إذن لنتحدّث عن الهدايا أولًا: |
والهدايا هي: |
الهدايا (ستّ مُنتجات رقميّة قيمة) |
وهي مكوّنة من قسمين وهدية إضافية إجماليها 6 منتجات رقميّة |
![]() هذا ما ستحصل عليه لو أجبت على السؤال أدناه |
الكتب الخيالية (روايات مشوقة وقصص مُسلّية) |
|
الكتب العملية (مُدججة بالمصادر القيمة والمعلومات الثمينة) |
|
حاسبة أسعار كتابة المحتوى النصي |
بعد التفكير في الموضوع طوال أشهر، والحديث مع مئات المستقلين العرب من مختلف البلدان، واستقاءً من خبرتي العملية الشخصية وخبرات الزملاء والزميلات، أعددنا آلة حاسبة تضع في الحسبان 19 عاملًا من العوامل المؤثرة في سعر خدماتك بالتحديد: كتابة المحتوى النصيّ سواءً أكان مقالات، منشورات قنوات التواصل الاجتماعي أو سكريبتات غرافك موشن أو نصوصًا إعلانية… |
كيف تحصل على الهدايا؟ |
سهل. فقط رُدَّ على الرسالة بجواب عن هذا السؤال: |
ما العائق الذي يحول بينك وبين الاشتراك في مجتمع رديف؟ |
بعبارة أيسر: |
ما الشيء أو الأمر الذي يمنعك من الاشتراك في مجتمع رديف؟ |
في حال كنتَ تعرف ما هو مجتمع رديف، أجب على السؤال وسأرسل لك الهدايا مباشرةً، في حال لم تكن تعرف ما هو مجتمع رديف، طالع هذا المقال الماتع الذي كتبه الزميل محمد رأفت أحمد: تجربتي في مجتمع رديف للكتّاب ثم اشترك في رديف مباشرةً أو أجب عن السؤال واحصل أنت أيضًا على هداياك. |
بانتظار ردودكم. |
ملاحظة بها هدية إضافية |
سيحصل صاحب أكثر الردود تفصيلًا على اشتراك 3 أشهر (قيمته 20 دولار) في مجتمع رديف. |
ما خصائص أفضل رد؟ |
|
مرّة أخرى لمن يفضّل الصوت، يمكنك إرسال تسجيلك الصوتي الذي يحوي ردّك على السؤال أعلاه لحسابي على تلغرام. |
شكرًا لكم جميعًا ألقاكم في عدد شهر الحبّ: شهر فبراير إن شاء الله. |
التعليقات