بواسطة م. طارق الموصللي
عن الكتابة وطقوسها غير المحكية
أقصد (تابوت) بالطبع!
هل من حقي انتقاد عمل الزملاء صنّاع المحتوى؟ لا أعلم! 🥺
كنت حائرًا حيال موضوع العدد، حتى وصلتني رسالتهم.
ذكرت في العدد الماضي أنني سأتحدث عن الموضوع إياه، فلم أجد مَن يوقفني! 🤷♂️
لنعتبر عدد اليوم بديلًا عن طريقة التخلص من قفلة الكاتب التقليدية: 🗣 التحدث عنها.
سألتني إحداهنّ: كيف يُنظم الكتّاب أوراق مشاريعهم؟ وها أنا أُجيب: عبر زيادة فوضاها!
العدد غير مُدقق، وغير مُنقح، ويتضمن قفزات واسعة بين الأفكار = دليل على تشتت الانتباه!
أ. سليمان عبدالله السلطان، مؤسس منصة (عُلِّمنا) التعليمية يُراسلني، بل ويطلب موعدًا، فما القصة يا تُرى؟ 🤔
نعم (أيام) وليست مجرد (أوقات)
كشخص يرى التسويق بالمحتوى هوسًا، سيطرت عليّ فكرة تكرار تجربتي مع يونس(⁉️) طيلة شهور. غير أنني أجّلت الفكرة -مرارًا وتكرارًا- متذرعًا بأن شهرتي وقوة...
تتميز البدايات دومًا بحماسة منقطعة النظير، ومَن منّا لا ينتظر بداية السنة.. بداية العام الدراسي.. بداية علاقة ليفتح صفحة جديدة؟ لكن المؤسف أن حماسنا...
عندما كنا صغارًا، اعتدنا استخدام قلم التصحيح (Correction pen) لتغطية أخطاء الكتابة بالقلم الجاف (أعتبر أغلبنا الأخيرة منعطفًا تاريخيًا!)